قال صلى الله عليه وسلم في الحديث الصحيح: (ما أنزل الله من داء, إلّا أنزل معه دواء, علمه من علمه, وجهله من جهله, إلّا السّام ؛ قيل يا رسول الله : وما السّام ؟ قال : الموت )
الجانوديرما أو (الفطر الريشي) يساعد في علاج ويحارب ويقي ويحمي بإذن الله من:
أمراض القلب ( ضغط الدم - تصلب الشرايين) .
مرض السكري.
السرطان.
متلازمة نقص المناعة المكتسب ( الإيدز ) .
الجلطات .
أمراض الغدد .
الحساسية (بأنواعها).
الروماتيزم.
الروماتويد.
أمراض الكلى.
أمراض الكبد و تليف الكبد.
أمراض الدم.
أمراض القولون والجهاز الهضمي.
لماذا ؟؟!!
ببساطة لأنه :
* يساعد على تطهير الجسم من السموم و يساعد على تقوية الجهاز المناعي. لأنه يعزز إزالة السموم من الكبد ، وبالتالي تحسين وظائف الكبد و تحفيز تجديد خلايا الكبد.
* يعزز و يساعد على تنظيم جهاز المناعة والغدد الصماء ، ومنع الأورام ، وتحسين الدورة الدموية و التخلص من الجذور الحرة الضارة.
*أنه فعال وخاصة للمصابين بأمراض الكلى لقدرته الفائقة على طرد السموم وتقوية وتدعيم الكلى.
جانوديرما لديه تاريخ في تحسين نظام المناعة، و تحقيق التوازن بين وظائف الجسم . عندما يتم إصلاح خلايا الجسم فإنه يعزز وينظم وظائف الجسم . جانوديرما يحتوي يين ( السلبية ) و يانغ ( إيجابي) ، ولها تاريخ بقوة تحسين نظام المناعة، و تحقيق التوازن بين وظائف الجسم .
ليس له أية آثار أو أعراض جانبية لأنه يسمى بالمتأقلم (أدابتوجين) (من فئة الأدابتوجينات) وليس فيه أي نسبة سُمّيّة.
ملحوظة: الفطر الريشي (((ليس دواء))) وإنما (((غذاء))) ذو قيمة علاجية عالية.
هل هذه الأسباب كافية لتجعلك تستخدم جانوديرما يوميا ( للوقاية ) أو العلاج أم لا؟